عزيزى زائرموقع لوك لوك يمكنك الان ان تطلب ماتريد برامج ,افلام,العاب,كل ما تريد واكثر,ويكون على إدارة الموقع ان تأتيك بما تريد ما عليك الا ان توضع تعليقا او ردا مكتوب فيه ما تريد, كما نلفت انتباهكم بانه يمكنكم الاشتراك فى كتابة المواضيع والمناقشات فى اى مجال وفى اى كلام الا الغير لائق لان الموقع عنوانة الكلام الكثير فى جميع المجالات وهذا شعارنا إن لم تتحدث فلن تعرف

الاثنين، 13 سبتمبر 2010

وطن بلا شعب وشعب بلا وطن

وطن بلا شعب وشعب بلا وطن
- وطن بلا شعب وشعب بلا وطن

وطن بلا شعب وشعب بلا وطن
وطن بلا شعب وشعب بلا وطن من هذا البلد العريق الذي نقراء عنه في التاريخ قبل ألف وأربعمائة عام بأنه كان مركزا تجاريا نشط فيه من الأبداع والتألق ما يجعل الملوك والأمراء ان يكتسوا ويتفاخروا بأن لبسهم من هذا البلد
ومن هذا البلد الذي كان يوما أسطورة زمانه يتحدث التاريخ عن ملوكه وحكامه وعن ممالكهم
وقوتهم الذي ظرب بها المثل انه اليمن تأريخه مطرز بالذهب الى العصر القريب فأين ذهب هذا
البلد وتأريخه وحضارته

ستقودني أسئلتي الى عنوان هذا المقال أحقا أنه وطن بلا شعب !! وشعب بلا وطن !!
نعم أنه وطن بلا شعب فهل من المعقول ان يكون بلدا كاليمن وهو اليوم على حافت الانهيار !

وطن بلا شعب تملكه مجموعه من اللصوص نهبوا الأموال ؛ وشردوا الأطفال ؛ ولجؤا الى الأعتقال
من يكشف عن فساد وتجاوزات خونوه ؛ ومن ينادي بأصلاح البلاد أغتالوه
عطلوا التعليم في المدارس ؛ وأشعلوا الحروب فوطدت المتارس ؛ وعمت الفوضى من صعدة حتى آنس

لا ينقص اليمن ما تمتلكه دول الجوار أو دولا أخرى صعدت في بضع سنوات لتحدث نهضة أقتصادية
ما يجعلها دولة قوية اقتتصاديا وعسكريا بل ان اليمن تمتلك ما لا يمتلكه كثيرا من الدول فاليمن يمتلك
أطول سواحل بحريه في الشرق الأوسط وفيه كثيرا من الثروات البتروليه والمعدنيه والسمكيه
وما يقوله الخبراء بأن اليمن فيها ثروات كثيره لم تستخرج بعد فاليمن الماضي والحاضر يضع
علامات أستفهام كثيره مفادها وخلاصتها أنني وطن بلا شعب !!

اما عن الشعب فهو أيضا بلا وطن ! فوطن لا يكفل لمواطنيه حق الغذاء والدواء والسكن والتعليم
لا يعد وطن وقد يتحول الى عدوا يجبي من الناس ما بقي لهم من رزق يسعون الى طلبه بمشقة كبيره

شعب مسكين بين متهرب في الصحراء ؛ أو مغتربا في دول الاشقاء ؛ أو متسولا في كل الأجواء
الفقر صديقه ؛ والظالم رفيقه ؛ والقات وجبته ؛
يبحث عن وطن ينتمي أليه فلا يجد فالحزب أكبر من الوطن والقبيله أكبر من الوطن والتاجر أكبر من
الوطن
فهل ستثمر رحلة الوطن بالبحث عن شعب ورحلة الشعب بالبحث عن وطن بنتيجه مشرقه
عنوانها وطن لشعب وشعب لوطن !!

يهما أصعب فقدان عزيز ام خيانتهـ؟؟؟

ايهما أصعب فقدان عزيز ام خيانتهـ؟؟؟
- ايهما أصعب فقدان عزيز ام خيانتهـ؟؟؟


الســـــــــــــــؤال هو ؟؟؟

أيهم أصعب.. فقدان عزيز؟ أم خيانته؟ أم جرحه لك؟

ماذا تفعل عندما يبتعد عنك أعز الناس ويتركك تائهاً وحيداً ليس لك طريق تسلكه ؟

عندما تبحث عن شخص يفهم تصرفاتك وافعالك ويناقشها معك .....
لم تجد .......

لم تجد من يمد يد العون لك .....

الجميع بعيدين عنك بمشاغلهم .....

عندما تصدم بصاحبك وعزيزك .....

عندما يواجهك مأزق فلا نجد أعز الناس بجانبك .....

عندما تفقد الأمل وتحس بالوحده وأنت بأمسّ الحاجة لوجودهم وصدرهم .....

أيهم أصعب؟؟؟؟؟؟؟؟

الأحد، 12 سبتمبر 2010

لكى تفهم الناس افهم نفسك اولا؟؟؟!!

بسم الله


لكى تفهم الناس افهم نفسك اولا
أنت واحد من الناس، وما ينطبق عليك ينطبق على معظمهم
انظر إلى رغباتك ماذا تريد ؟.. انظر إلى اهتماماتك، ما الذي يرضيك ؟ وما الذي يغضبك ؟ ثم ما الذي يدفعك لأن تقول نعم ؟ ومتى ؟ ولماذا تقول لا ؟
إذا أجبت بهذه الأسئلة بشكل صحيح، فإنّ هذه الإجابة تنطبق عليك وعلى غيرك
وسوف نحاول أن نجيب عليها معاً...



ماذا تريد من الآخرين ؟
أن يعاملوك باحترام، أن يشعروا بأنك
مهم، أن يفهموا وجهة نظرك أن يحققوا مصالحك
حسناً.. إذا حصلت منهم على ما تريد
... هل أنت مستعد إعطاءهم ما يريدون ؟ بالتأكيد نعم
تذكّر أنهم يريدون منك نفس هذه الأشياء،
الاحترام والاهتمام وتحقيق مصالحهم... إذاً بادر أنت وأعطهم ما يريدون، وسوف تجدهم مستعدين لرد التحية بمثلها أو بأحسن منها.



هنري فورد يقول: "يكمن سر النجاح في
القدرة على استيعاب وجهة نظر الشخص الآخر، ورؤية الأشياء من الزاوية التي يراها هو بالإضافة إلى الزاوية التي تراها أنت"... باختصار غير قاعدة : أنا أولاً ثم أنت... استخدم قاعدة : أنت أولاً ثم أنا، اجعل هذا الأسلوب سلوكاً دائماً، لا مجرّد وسيلة في بعض الأحيان عندها تكون قد عرفت بداية الطريق.

بماذا تهتم ؟

بالمصالح المادية مثل الصحة والبيت
والمال، بالمصالح المعنوية مثل المركز والمكانة الاجتماعية، بالرغبات والهوايات مثل القراءة والرياضة والفنون وغيرها
تذكّر أنّ الآخرين عندهم نفس الاهتمامات
أو أشياء قريبة منها، ما هو موقفك من شخص يراعي مصالحك المادية والمعنوية، ويحترم رغباتك وهواياتك، لا شك أنك تكنّ له كل مودة واحترام، إذا تحدث تسمع له باهتمام، توافق بسهولة على ما يطرحه من أفكار وآراء، وعندما تستخدم بقاعدة : أنت أولاً، وتهتم بمصالح الآخرين ورغباتهم سوف يستمعون إليك باهتمام وإصغاء ويتفقون معك في الرأي ويقيمون معك علاقة طيبة.



يقول أوين يونج .. "من يستطيع أن يضع
نفسه مكان الآخرين، ويفهم ما يدور في عقولهم، يجب أن لا يقلق بشأن ما يخبئه له المستقبل"...

تذكّر دائماً أن تتحدث مع الناس في مجال
اهتمامهم أو بمعنى آخر أن تتحدث عنهم، هذه أفضل وسيلة لتحقيق الانسجام.

الخلاصة
:
اخرج من حدود ذاتك ومن إطار النفس
والأنا، ضع نفسك في دائرة واحدة مع الآخرين، إذا أخطأوا تذكّر أنك أيضاً تخطئ، إذا رأيتهم مشغولين بمصالحهم، تذكّر أنك أيضاً تسعى إلى مصالحك.



طبِّق قاعدة : أنت أولاً ثم أنا، هذا ما
نسميه في مفاهيمنا الإسلامية بالإيثار. ولا شك أنه من أكرم الصفات
عندما تقول لشخص : أنا أولاً، سيقول لك
: بل أنا، وهنا سيبدأ التوتر والتنافس والخلاف، ولكن عندما تقول له : أنت أولاً، سيقول لك : وأنت أيضاً، وهنا تبدأ المودة والتفاهم والتعاون والانسجام
.
أضف هذه الصفحة للمفضلة لديك