هكذا اذن وستظل هكذا الى ان يعى كل فرد بحقه ولكن من يعى حقه فى هذا البلد الا قليل القليل ولذا هؤلاء القليل لايجدون من يقول معهم انا اريد حقى فيكونا قلة معرضة لافحش انواع الظلم الا وهو ان يكونوا خلف الاسوار وهم احرار لم تكن ابدا قصة عبد المنعم ولكنها قصة كل فرد فى بلدنا مع اختلاف الاسم من عبد المنعم الى محمد واحمد وليلى وجورج وساره وعزا ولين عبد الرحمن انها القضية الديمقراطية ان تطلب حقك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا لتعليقك