مؤكدا قدرة الإمارة على تجاوزها
رشيد: أزمة ديون دبى لن تؤثر على الإستثمارات الإماراتية بمصر
القاهرة - أ ش أ
أكد المهندس رشيد محمد رشيد وزير التجارة والصناعة المصري أن أزمة ديون دبى لن تؤثر على الإستثمارات الإماراتية القائمة فى مصر ولكن سيكون لها تأثير على كل دول المنطقة مستقبلا فيما يخص الإستثمارات الجديدة وما تتطلبه من شركات مقاولات ومهندسين ومحاسبين وقانونيين.
وقال رشيد -فى تصريحات له قبيل مغادرته مطار القاهرة الأحد متوجها إلى جنيف لرئاسة وفد مصر فى إجتماعات وزراء تجارة منظمة التجارة العالمية التى تبدأ الأثنين- انه يتصور أن دبى قادرة على أن تعبر هذه الأزمة ولكن ربما يحدث تغير فى ملكية بعض الشركات أو تصفية لبعض الأنشطة القائمة.
وأضاف رشيد أنه مما لاشك فيه أنه سيكون هناك تأثيرات سلبية على دبى والمنطقة لفترة معينة والتأثير أكبر سيكون فى دبى مع وجود بعض التأثيرات على الامارات فى إطار المسئولية التضامنية .. معربا عن ثقته في أن دبى ستعبر هذه الأزمة خاصة بعد إرتفاع أسعار البترول مرة أخرى.
وحول إجتماعات منظمة التجارة العالمية بجنيف قال رشيد ان الوفد المصرى حريص على التواجد فى فعاليات هذه الإجتماعات التى يشارك فيها 135 وزير تجارة خاصة بعد إنتخاب مصر نائبا لرئيس المؤتمر.
وأشار إلى أن مصر ستركز على مفاوضات تحرير التجارة والخدمات وتطورات الأزمة الإقتصادية على الوضع العالمى مع بحث كيفية تحرير التجارة فى فترة الركود الحالية خاصة فى ظل وجود مؤشرات فى كل دول العالم بإنخفاض حركة التجارة العالمية.
وقال رشيد -فى تصريحات له قبيل مغادرته مطار القاهرة الأحد متوجها إلى جنيف لرئاسة وفد مصر فى إجتماعات وزراء تجارة منظمة التجارة العالمية التى تبدأ الأثنين- انه يتصور أن دبى قادرة على أن تعبر هذه الأزمة ولكن ربما يحدث تغير فى ملكية بعض الشركات أو تصفية لبعض الأنشطة القائمة.
وأضاف رشيد أنه مما لاشك فيه أنه سيكون هناك تأثيرات سلبية على دبى والمنطقة لفترة معينة والتأثير أكبر سيكون فى دبى مع وجود بعض التأثيرات على الامارات فى إطار المسئولية التضامنية .. معربا عن ثقته في أن دبى ستعبر هذه الأزمة خاصة بعد إرتفاع أسعار البترول مرة أخرى.
وحول إجتماعات منظمة التجارة العالمية بجنيف قال رشيد ان الوفد المصرى حريص على التواجد فى فعاليات هذه الإجتماعات التى يشارك فيها 135 وزير تجارة خاصة بعد إنتخاب مصر نائبا لرئيس المؤتمر.
وأشار إلى أن مصر ستركز على مفاوضات تحرير التجارة والخدمات وتطورات الأزمة الإقتصادية على الوضع العالمى مع بحث كيفية تحرير التجارة فى فترة الركود الحالية خاصة فى ظل وجود مؤشرات فى كل دول العالم بإنخفاض حركة التجارة العالمية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا لتعليقك